كلمة طيبة
يقال إن العالم لم ولن يجد بديلاً لبشار الأسد غير بشار أسد آخر. بعد إعلانات مكثفة، استمرّت أعواماً، تحدثت عن «قرب، وحتمية، وضرورة، وشرعية، وقانونية... إلخ» رحيل بشار، مجرم الحرب الذي لا يقارن حتى هتلر به، «كوّع» العالم، وقرّر أن لا بديل للمجرم بشار الأسد غير مجرم من طينته. هذا الاكتشاف، أعلن بأصوات متنوعة قالت للسوريين: «مبيّن بشار